محمد فراس – موظف استقبال
بيئة شبيهة بالأسرة – أعمل لدى مجموعة هارلو منذ أكثر من عامين كمسؤول في مكتب الاستقبال في قطاع الضيافة في مجمع ريفيرسايد للأعمال. وخلال تجربتي في الشركة عملت مع زملائي على كفريق واحد ملتزمين بالعمل الجماعي والاحترام المتبادل. لقد ساهمت هذه البيئة بشكل إيجابي في تطور مهاراتي الشخصية وتمكنت من التواصل مع جميع زملائي بشكل مستمر مما ساعد في توسيع آفاق معارفي وتطوير مهاراتي العملية.
بتشجيعي على التعلم والتطور كل يوم، تعلمت في هارلو أن موظف مكتب الاستقبال يجب أن يستمتع بالتفاعل مع الناس وتقديم الخدمات والمساعدة المستمرة لتزويد النزلاء بتجربة استثنائية كل يوم.
خلال العامين السابقين، حصلت على تدريب من مدربين ممتازين وبرامج تدريب رائعة، والتي توفرها مجموعة هارلو كجزء من تركيز المجموعة على تطوير موظفيها.
ولذلك، فإن العمل في مؤسسة كبيرة مثل مجموعة هارلو الدولية يعني أن التعلم والتطوير الشخصي سيستمران طوال مدة عملك بأكملها.
بيئة شبيهة بالأسرة – أعمل لدى مجموعة هارلو منذ أكثر من عامين كمسؤول في مكتب الاستقبال في قطاع الضيافة في مجمع ريفيرسايد للأعمال. وخلال تجربتي في الشركة عملت مع زملائي على كفريق واحد ملتزمين بالعمل الجماعي والاحترام المتبادل. لقد ساهمت هذه البيئة بشكل إيجابي في تطور مهاراتي الشخصية وتمكنت من التواصل مع جميع زملائي بشكل مستمر مما ساعد في توسيع آفاق معارفي وتطوير مهاراتي العملية.
بتشجيعي على التعلم والتطور كل يوم، تعلمت في هارلو أن موظف مكتب الاستقبال يجب أن يستمتع بالتفاعل مع الناس وتقديم الخدمات والمساعدة المستمرة لتزويد النزلاء بتجربة استثنائية كل يوم.
خلال العامين السابقين، حصلت على تدريب من مدربين ممتازين وبرامج تدريب رائعة، والتي توفرها مجموعة هارلو كجزء من تركيز المجموعة على تطوير موظفيها.
ولذلك، فإن العمل في مؤسسة كبيرة مثل مجموعة هارلو الدولية يعني أن التعلم والتطوير الشخصي سيستمران طوال مدة عملك بأكملها.
محمد فراس
موظف استقبال
بغداد، العراق
